أولا: نكشفُ عن مكانة طرفي العملية التعليمية -أو الأصوب عملية التعلم- مَنْ الطالب للعلم؟
الطرفُ الأوّل: طالبُ العلم موسى، فهو نبي ورسول لله –كليم الله مباشرةً من وراء حجاب– أعلمُ بني إسرائيل بالتوراة التي أنزلها الله عليه.
الطرفُ الثاني: هو عَبْدٌ أنعم الله عليه بفرعٍ من فروع العلم المُختلفة.
ثم نستخلص الشروط في طلب العلم: