|
|
|
|
09-27-2010, 10:30 PM
|
عضوة
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 1,493
|
|
والآن نحيا مع
النداء الأول
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ْوَلِلكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ )
البقرة104
قال الشيخ السعدي في تفسيره للآية
(كان المسلمون يقولون حين خطابهم للرسول عند تعلمهم أمر الدين
{ رَاعِنَا }
أي: راع أحوالنا
فيقصدون بها معنى صحيحا
وكان اليهود يريدون بها معنى فاسدا
فانتهزوا الفرصة
فصاروا يخاطبون الرسول بذلك، ويقصدون المعنى الفاسد
فنهى الله المؤمنين عن هذه الكلمة
سدا لهذا الباب، ففيه النهي عن الجائز
إذا كان وسيلة إلى محرم، وفيه الأدب، واستعمال الألفاظ، التي لا تحتمل إلا الحسن، وعدم الفحش وترك الألفاظ القبيحة، أو التي فيها نوع تشويش أو احتمال لأمر غير لائق، فأمرهم بلفظة لا تحتمل إلا الحسن
فقال:
{ وَقُولُوا انْظُرْنَا }
فإنها كافية يحصل بها المقصود من غير محذور
{ وَاسْمَعُوا }
لم يذكر المسموع، ليعم ما أمر باستماعه، فيدخل فيه سماع القرآن
وسماع السنة التي هي الحكمة
لفظا ومعنى واستجابة
ففيه الأدب والطاعة
ثم توعد الكافرين بالعذاب المؤلم الموجع
وأخبر عن عداوة اليهود والمشركين للمؤمنين
أنهم ما يودون
{ أَنْ يُنزلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ }
أي: لا قليلا ولا كثيرا
{ مِنْ رَبِّكُمْ }
حسدا منهم وبغضا لكم أن يختصكم بفضله فإنه
{ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }
ومن فضله عليكم، إنزال الكتاب على رسولكم
ليزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة
ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون
(فله الحمد والمنة)
|
09-29-2010, 10:15 AM
|
مشرفه الملتقى عام
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 741
|
|
حبيبتي
هنــــــــــد
نعم نريد أن نحيا مع القرآن وأهله
علّنا نقتدي بهم
ونعمل بكتاب ربنا
بااااااااارك الله فيك
حياك الله جعلتينا نعيش لحظات قلما نجدها
اسمحي لي أن نقف قليلا مع تلك النداءات
كيف نعمل بمقتضى هذا النداء الآن ؟ .. بمعنى آخر
كيف يمتثل كل منا لهذا النداء عملا ؟
|
09-29-2010, 12:28 PM
|
مشرفه الملتقى عام
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 741
|
|
إذن المطلوب هو توضيح العمل المراد من النداء أي :
كتابة نقاط عملية تطبيقية ينبغي علينا كمؤمنين -إن شاء الله من باب عدم التزكية وليس شكا - القيام بها عمليا وممارستها في حياتنا اليومية )
من باب : عرفت فالزم .... وهذا لن يتحقق على الوجه الأمثل إلا بضرب أمثلة من واقع حياتنا اليومية ، وعدم الاكتفاء بأن نسرد كلاما نظريا محضا .
وذلك ليعلم القارئ لمثل هذه الآية- مثلا -أن الله يوجه إليه نداء - هو بعينه وليس من نزلت عليهم هذه الآية فقط كما هو شائع في اعتقاد كثيرين - فهو معني أصالة ، و الله يأمره هو بعمل ينبغي عليه القيام به شرعا ، وتطبيقه في حياته اليومية .
فالمطلوب من النداء الأول في هذه الآية الكريمة هو :
النداء الأول :
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ْوَلِلكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ )
البقرة104
فالمطلوب من النداء الأول في هذه الآية الكريمة هو :
من خلال شرح الآية الكريمة ، نستنبط مجموعة أخلاق يجب علينا التحلي بها :
1_ مفارقة الجائز إن كان يؤدي إلى محرم وفي ذلك سد للذرائع .
2_ العمل على تحري الأدب في الخطاب ، و أن نتجنب الكلام البذيء أو الكلام الذي فيه تورية فيوهم الشتم أو السب .
3_ مراعاة الأدب في الخطاب من الأخلاق الفاضلة وبالتالي من كمال الإيمان. بدلالة قوله صلى الله عليه وسلم:
(إن أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا ، و إن حسن الخلق ليبلغ درجة الصوم و الصلاة .)
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1590
خلاصة الدرجة: صحيح
4_ حسن النية لا يكفي في مشابهة أهل الكفر بل لا بد للمسلم من التميز في أعماله وكلامه ولباسه ...
5 _الانقياد لأوامر الله وسرعة الاستجابة من غير تعنث ولا تأخر ولا تلكؤ بدلالة قوله تعالى : (واسمعوا)
6_ في دعوتنا إلى الله ،يحدث أن ننهى الناس عن بعض المحرمات ،فلا بأس من تبيين البدائل المشروعة لما نهي عنه حتى لا يبقوا في حيرة ،بدلالة قوله تعالى (وقولوا انظرنا).
7_ الحذر من مشابهة الكافرين في أعمالهم و أقوالهم حسا وقلبا لما في مشابهتهم من مخالفة لأوامر الله .
8_إذا كان الواجب مزايلة ومخالفة الكفار في كلامهم ،فاجتناب مودتهم وموالاتهم من باب أولى، بل لا تستقيم للمؤمن عقيدة حتى تكون موالاته لله وبراءته في الله ،بدلالة قوله تعالى: ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
المائدة 51.
9_التيقن من أن الكافرين لا يبطنون لنا إلا الشر والمكائد بغضا وحسدا من أنفسهم ،فلا نطمئن لهم ولا نثق بهم .
10_من نعم الله علينا أن جعل شرعنا الكريم شرعا كاملا تاما صالحا لكل مكان ولكل زمان ،رحمة منه سبحانه ،فالواجب علينا التمسك به والحرص عليه والاستجابة له بالائتمار بأوامره و الانتهاء عن نواهيه.
وسأعود لنفصل أكثر
منقوووول
منتديات الأكاديمية الإسلامية المفتوحة
|
11-23-2010, 06:42 PM
|
مشرفه الملتقى عام
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 741
|
|
|
11-23-2010, 08:15 PM
|
عضوة
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 1,493
|
|
حبيبتى أمةالله
جزاكِ الله خيراً
على التفصيل
|
11-24-2010, 01:30 AM
|
عضوة
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 1,493
|
|
والآن نحيا مع
النداء الثاني
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ " البقرة (153)
من تفسير السعدي
(تيسير الكريم المنان في تفسير كلام الرحمن)
أمر الله تعالى المؤمنين
بالاستعانة على أمورهم الدينية والدنيوية
( بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ )
فالصبر هو: حبس النفس وكفها عما تكره
فهو ثلاثة أقسام
صبرها على طاعة الله حتى تؤديها
وعن معصية الله حتى تتركها
وعلى أقدار الله المؤلمة فلا تتسخطها
فالصبر هو المعونة العظيمة على كل أمر
فلا سبيل لغير الصابر, أن يدرك مطلوبه
خصوصا الطاعات الشاقة المستمرة
فإنها مفتقرة أشد الافتقار
إلى تحمل الصبر
وتجرع المرارة الشاقة، فإذا لازم صاحبها الصبر
فاز بالنجاح
وإن رده المكروه والمشقة عن الصبر والملازمة عليها
لم يدرك شيئا, وحصل على الحرمان
وكذلك المعصية التي تشتد دواعي النفس ونوازعها إليها
وهي في محل قدرة العبد
فهذه لا يمكن تركها إلا بصبر عظيم
وكف لدواعي قلبه ونوازعها لله تعالى
واستعانة بالله على العصمة منها
فإنها من الفتن الكبار
وكذلك البلاء الشاق, خصوصا إن استمر
فهذا تضعف معه القوى النفسانية والجسدية
ويوجد مقتضاها
وهو التسخط, إن لم يقاومها صاحبها بالصبر لله, والتوكل عليه, واللجوأ إليه, والافتقار على الدوام.
فعلمت أن الصبر محتاج إليه العبد
بل مضطر إليه في كل حالة من أحواله
فلهذا أمر الله تعالى به, وأخبر أنه
( مَعَ الصَّابِرِينَ )
أي: مع من كان الصبر لهم خلقا, وصفة, وملكة بمعونته وتوفيقه, وتسديده،
فهانت عليهم بذلك, المشاق والمكاره,
وسهل عليهم كل عظيم, وزالت عنهم كل صعوبة،
وهذه معية خاصة
تقتضي محبته ومعونته, ونصره وقربه, وهذه
[منقبة عظيمة]
للصابرين، فلو لم يكن للصابرين فضيلة إلا أنهم فازوا بهذه المعية من الله, لكفى بها فضلا وشرفا
وأما المعية العامة, فهي معية العلم والقدرة,
كما في قوله تعالى: "وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ )
وهذه عامة للخلق.
وأمر تعالى بالاستعانة بالصلاة
لأن الصلاة هي عماد الدين, ونور المؤمنين, وهي الصلة بين العبد وبين ربه، فإذا كانت صلاة العبد صلاة كاملة, مجتمعا فيها ما يلزم فيها, وما يسن, وحصل فيها حضور القلب
الذي هو لبها فصار العبد إذا دخل فيها
استشعر دخوله على ربه, ووقوفه بين يديه
موقف العبد الخادم المتأدب
مستحضرا لكل ما يقوله وما يفعله, مستغرقا بمناجاة ربه ودعائه لا جرم أن هذه الصلاة,
من أكبر المعونة على جميع الأمور
فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
ولأن هذا الحضور الذي يكون في الصلاة, يوجب للعبد في قلبه, وصفا, وداعيا يدعوه إلى امتثال أوامر ربه, واجتناب نواهيه
هذه هي الصلاة التي أمر الله أن نستعين بها على كل شيء.
|
11-24-2010, 08:48 PM
|
مشرفه الملتقى عام
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 741
|
|
بارك الله فيك
حبيبتي
هنـــد
وجعلنا وإياكمن أهل القرآن أهله وخاصته
آآآمين
سأعرض كيف نلبي النداء إن شاء الله
|
12-26-2010, 06:54 AM
|
عضوة
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 1,493
|
|
فى انتظار كيف نلبى النداء
حبيبتي أمة الله
جزاكِ الله خيراً
__________________
[CENTER][IMG]http://store1.up-00.com/2014-12/1418387439583.jpg[/IMG]
[URL="http://katarat1.com/forum/showthread.php?t=757"]موسوعه صور بسمله وفواصل واكسسوار للمواضيع [/URL][/CENTER]
|
12-26-2010, 06:11 PM
|
مشرفه الملتقى عام
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 741
|
|
**********************8
- الصبر على دوام توجيه الاولاد وعدم اليأس من اصلاحهم
- الصبر على تزكية النفس
بمعالجة امراضها مثل :
عدم الاتقان .. عدم المثابرة .. الاستعجال .. العجز عن قول الحقوالصدع به .. الجبن والخوف من الناس ..
*********************************
والصبر على الترقى بها والتحلى بفضائل الاخلاق
- الصبر على طلب الثبات والافتقار الىالله ودوام طرق بابه
- الصبر عن التعلق بالدنيا وزينتها وزخارفهاوملذاتها
- الصبر عن مخالطة غيرالصالحين
- الصبر عن فضول المباحات
- صبر النفس عن الاستسلام لنوازع النفس الامارة بالسوء سواء كان ذلك بالتكبر على الناس اوالتعالم او رد الاساءة بمثلها او الوقوع فى آفات اللسان
**************
-الصبر على أقدارالله المؤلمة فلاأتسخطها كالصبر على البلاء بطول مرض الزوج وطول
رعايته
- الصبر على رعاية الابوين عند الكبر وعدم
التسخط من خدمتهما
- الصبر على قلة الاعوان وطول الطريق
- الصبر على الاستهزاء من اهل الباطل
***************
- دوام احتساب اجر الصبرواستحضار معيةالله عزوجل للصابرين وكفى به فضلا
- الاستعانة تكون بالصلاة والفرار إلى الله والأنس به .. وليس بالخروج للمتنزهات والفرار من الله والأنس بالناس
نسأل الله أن يرزقنا الصبر حتى نلقاه
" ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين "
ونفصل أكثر:
1- أن أصبرنفسي على طاعةالله إن لم تصبر
طواعية ولو كرهت الطاعة , لأن النفس تميل إلى الراحة والخلود وأمارة بالسوء إلا من رحم .. فمثلا : أصبرها على صلاة الفجر في وقتها , على قيام الليل ,,,,
-2ألزم نفسي الصبر عن معصيةالله ولو أحبت الفعل ومالت إليه ,إلا أن الله تعالى يبغضه ويبغض أهله فأتركه حبا في الله وأصبر على ذلك ..
***************
أمثلةعملية : تحب نفسي الإستماع للغناء لكن أتركه من اجلالله , تحب التبرج ألزمها , تحب التنعم أهذبها ,,,
3- أن أصبر نفسي فلا تجزع إذا أصابها البلاءالغير محبوب لديها , كفقد عزيز أو مرض , أو أي مصيبة حلت أو فقر , أو هم أو حزن ,ومنها الصبر على معاملة الناس وأذاهم ولو كان زوجا أو ولدا ...
ومن الصبر على البلاء الصبر في وقت المحن بسبب اتباع الحق وهو أهمها . كفصلي من وظيفة بسبب الحجاب ...
4- والصبر المطلوب على ما تقدم حبس اللسان وسائرالجوارح عن الوقوع في المحظور
بسبب العمل بأمر أو ترك نهي أو بسبب مصاب ألم , فاللسان لا يتكلم بما يجعله معترضا على ما قضىاللهمنأوامر ونواهي أو بلاء , والجوارح لا تفعل ما هو محرم شرعا .
******************
-5 من اجل أن أصبر على ما تقدم لا بد أن اتذكر أن الله مع الصابرين فأستعين به وبالصلاةلأصِلَ لهذا المقام ,فمن كان في معيةاللهالخاصة فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون , فماذا يريد بعد ؟" لا تحزن إن الله معنا "
6- إذا أصيب العبد ببلاء عليه أن يكثر من الصلاة لأن فيها العون على البلاء إذا كانت صلاة خاشعةتؤدي المطلوب , ففيها ترتاح النفس وتطمئن فلا تجزع , فمن حز به أمر يفزع إلى الصلاةليناجي ربه ليخلصه .ومنعته من الوقوع في الحرام في وقت ضعفت فيها نفسه بسبب البلاء ." واجعلوا بيوتكم قبلة "
فهل نلجأ إلى الصلاة كلما أهمنا أمر؟ أم أننا نؤدى الفرائض كيفما اتفق لانشغال بالنا بما يهمنا؟!
-7 استحضار أثناء ذلك كله أن الله تعالى يمنح العبد الصابر : ثلاث بشارات , الصلاة والرحمةوالهداية , أي رحمتان من الله فلا شقاء ولا عذاب بل قربى وكرامة وهداية فلا ضلال .عكس من لا يصبر وقد أضله الله .
***************
كما قال ربي :
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍمِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155)
الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156)
أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)
التفسير
وعد الله الصابرين بثلاثة أشياء , وكل واحد خير من الدنيا وماعليها ,
وهي : صلواته تعالى عليهم , ورحمته لهم , وتخصيصهم بالهداية وهذا مفهوملحصر الهدى فيهم .
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : " نعم العدلان , ونعمت العلاوة " فبالهدى خلصوا من الضلال , وبالرحمة نجوا من الشقاء والعذاب . وبالصلاة عليهم نالوا منزلةالقرب والكرامة , والضالون حصل لهم ضد هذه الثلاثة : الضلال عن طريق السعادة , والوقوع في ضد الرحمة من الألم والعذاب , والذم واللعن الذي هو ضد الصلاة .
منقول من كتاب بدائع التفسير
==========
8- وعلى المؤمن أن يستحضر أن الله يقسم البلاء بين عباده فمنهم من يبتليه بالنعم فإن شكرفهو خير له : المال , الولد , العلم , المركز , الصحة , الأمن .... " لئن شكرتم لأزيدنكم .." وإن ابتلي بفقد النعم صبر فكان خيرا له كما تقدم .
أرأيتم أحبتي رزقنا الله وإياكم كلما سمعنا النداء
ياأيها الذين آمنوا نرعها سمعناوقلوبنا
منقوووول
منتديات الأكاديمية الإسلامية المفتوحة
"بتصرف يسير للإختصار"
أحببك الذي أحببتني فيه
غاليتي هنــــــــــــد
بارك الله فيك
ننتظر ماتسطره يدك غاليتي ودرر الشيخ رحمه الله
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:12 AM بتوقيت مسقط
Powered & Developed By Advanced Technology
| |