يا رسولَ اللَّهِ ! لم ارك تَصومُ شَهْرًا منَ الشُّهورِ ما تصومُ من شعبانَ ؟ ! قالَ : ذلِكَ شَهْرٌ يَغفُلُ النَّاسُ عنهُ بينَ رجبٍ ورمضانَ ، وَهوَ شَهْرٌ تُرفَعُ فيهِ الأعمالُ إلى ربِّ العالمينَ ، فأحبُّ أن يُرفَعَ عمَلي وأَنا صائمٌ
الراوي: أسامة بن زيد المحدث:الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 2356
خلاصة حكم المحدث: حسن
إنه شعبان
ترفع فيه الحسنات
ويستحب فيه الصيام
وبعده رمضان
اللهم بلغنا رمضان
آمين
التعديل الأخير تم بواسطة أم أبي التراب ; 03-03-2022 الساعة 11:19 PM
|