5 - كان إذا أصبح و إذا أمسى قال : أصبحنا على فطرة الإسلام ، و كلمة الإخلاص ، و دين نبينا محمد ، و ملة أبينا إبراهيم ، حنيفا مسلما و ما كان من المشركين الراوي: عبدالرحمن بن أبزى المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4674 خلاصة حكم المحدث: صحيح
الصفحة أو الرقم: 3391 - خلاصة حكم المحدث: صحيح
هنا
_______________
"من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو
على كل شيء قدير عشرا كان كمن أعتق رقبة من ولد إسماعيل"
تخريج السيوطي : ( الترمذي والنسائي) عن أبي أيوب ولفظ (الترمذي): كانت له عدل أربع رقاب من ولد إسماعيل . تحقيق الألباني : (صحيح) انظر حديث رقم: 6435 في صحيح الجامع الصغير وزيادته
مكتبة الشيخ الألباني الإلكترونية
الإصدار الأول
_____________________
11 - ما يمنعك أن تسمعي ما أوصيك به ؟ أن تقولي إذا أصبحت
و إذا أمسيت : يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث ، أصلح لي شأني
وعن أبي بن كعب رضي الله عنه
أنه كان له جرن من تمر فكان ينقص فحرسه ذات ليلة فإذا هو بدابة شبه الغلام المحتلم فسلم عليه فرد عليه السلام فقال ما أنت جني أم إنسي قال جني
قال فناولني يدك فناوله يده فإذا يده يد كلب وشعره شعر كلب
قال هذا خلق الجن قال قد علمت الجن أن ما فيهم رجل أشد مني قال فما جاء بك قال بلغنا أنك تحب الصدقة فجئنا نصيب من طعامك
قال فما ينجينا منكم
قال هذه الآية التي في سورة البقرة الله لا إله إلا هو الحي القيوم البقرة من قالها حين يمسي أجير منا حتى يصبح ومن قالها حين يصبح أجير منا حتى يمسي فلما أصبح أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال صدق الخبيث
رواه النسائي والطبراني بإسناد جيد واللفظ له
صحيح الترغيب والترهيب / تحقيق الشيخ الألباني / ج 1 /
حديث رقم :662/ التحقيق صحيح