فقالوا : السام عليك فقلت : بل عليكم السام واللعنة فقال : ( يا عائشة ، إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله ) قلت : أولم تسمع ما قالوا قال : ( قلت : وعليكم ) (1)
هل نعي صعوبة تطبيق هذا الحديث ؟؟؟؟؟؟؟؟
يا الهي أعنا ... معنى هذا أننا يجب أن نترفق أولا بوالدينا..بإخواننا..بأزواجنا..بأطفالنا..بأقربائنا بجيراننا..بأصدقائنا
فكروا معي
كم نضرب أبنائنا وكم نصرخ في وجوه كثيرة من أب وأم
وزوج والخ كيف نطبق صفة يحبها الله ومؤكدة وفي صحيح البخاري
كيف نضبط أعصابنا وتنقلب حياتنا الى رفق في الطلب والنصيحة والحب وحتى الكره.. أسأل الله أن يتغمدنا برحمته الواسعة وأن لا يعاملنا بعدله بل برحمته ويقدرنا على الرفق في الأمر كله ..