يعني حتى لو وصل الوالدان الى مرحلة حثك على الشرك بالله وجب علينا برهما..
عن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما ، قالت:
قدمتْ عليَّ أمي ، وهي مشركةٌ ، في عهدِ قريشٍ إذ عاهدهم . فاستفتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! قدمتْ عليَّ أمي وهي راغبةٌ . أفأَصِلُ أمي ؟ قال : " نعم . صِلِي أمكِ " . الراوي : أسماء بنت أبي بكر | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1003 | خلاصة حكم المحدث : صحيح |
اسمع هذا الحديث: عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((رضى الرب في رضى الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد)) الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 516 | خلاصة حكم المحدث : حسن بجموع الطرق
ماذا نريد إثباتاً اكثر من ذلك..
أما مللنا من التذمر بشأن والدينا..
وكفانا قولاً بأنهم لا يتفهموننا ...
إن الأمر أعظم من هذه الحجج الواهية..
منقول بتصرف
التعديل الأخير تم بواسطة أم حذيفة ; 01-06-2016 الساعة 09:44 PM