📖{إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعْرَى (118) وَأَنَّكَ لَا تَظْمَأُ فِيهَا وَلَا تَضْحَى} [طه : 118 ، 119]
🖌جمع بين العري الظاهر والباطن.
💫💫💫💫💫
🖌النبي قد تقع منه المعصية، لكنه لا يقر عليها، بل لا بد أن يتوب منها:
📖{وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى (121) ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى} [طه : 121 ، 122].
💫💫💫💫💫
🖌الإعراض عن القرآن عذاب معجّل، فضلاً عن المؤخّر:
📖{وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} [طه : 124].
💫💫💫💫💫
🖌من أشق أنواع العذاب أن ينسى الإنسان أحوج ما يكون إلى العون:
📖{قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى } [طه : 126]
وإذا كان الترك من الله فما أقساه من عذاب!
ولكن الله لا يظلم أحداً:
📖{وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى } [طه : 127]
🖌جزاءً وفاقاً.
💫💫💫💫💫
🖌من أعظم ما يعين على الصبر على أذى الأعداء: العبادة المستمرة:
📖{فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى} [طه : 130].
💫💫💫💫💫
🖌منهج تربوي لا يصبر عليها إلا أولوا العزائم:
📖{وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا} [طه : 132]
🔹فتأمل في كلمة (واصطبر)
ففيها صبر خاص.
💫💫💫💫💫
🖌كان بعض السلف إذا ضاق رزقه فزع إلى الصلاة
، ويتأول هذه الاية: 📖{وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى} [طه : 132].
💫💫💫💫💫
=============
|