🌴 تدبر الربع ١٤٩ 🌴
🌹من علامات الصادق ثباته على الحق،فلا يتزحزح وﻻ تعتريه الرهبة ليتبرأ من أهل اﻹيمان حينما يشيطنهم لسان كاذب أو قلم مأجور(وما أنا بطارد المؤمنين). /سعود الشريم
🌹المشاريع العلمية والدعوية ينبغي أن تكون بلا أجر ورسوم مالية تأمل سنة المرسلين { وما أسألكم عليه من أجر }/ محمد الربيعة
🌹﴿ ونجِّنِي ومن مَّعِي مِن الْمُؤمِنينَ ﴾ القلوب التي امتلأت إيمانا تجدها ممتلئة رحمة للناس وشفقة عليهم وحرصا على نجاتهم من الشرور. / روائع القرآن
🌹رغم أنهم مؤمنين الا أنه يسأل الله أن ينجيه وينجيهم معه فهذه أخلاق المؤمن يجمع أهل الخير في دعائه ﴿فتحا ونجني ومن معي من المؤمنين﴾ *آية ترتجف لها القلوب لو عقلناها! / روائع القرآن
🌹لا تستهين بما معك من التوحيد أغرق الله من في الأرض كلهم من أجل فئة مؤمنة مستضعفة "فأنجيناه ومن معه في الفلك المشحون*ثم أغرقنا بعد الباقين". / أبو حمزة الكناني
🌹كل بناء شامخ لا يكون لغاية شريفة محمودة فهو عبث ولهو باطل !!! { أَتَبنون بكل رِيعٍ آيةً تعبثون } - تفسير ابن باديس –/ نايف الفيصل
🌹قال "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن. تصحيح_التفسير" / د.عبدالمحسن المطيري
🌹قال هود يلوم قومه:(وإذا بطشتم بطشتم جبارين) الإسلام يهذب كل شيء حتى (البطش) فبطش العبودية لله غير بطش الكبر /عقيل الشمري
🌹(أتُتركون في ما هاهنا آمنين!) لا تحسب أنك ستنجو من الابتلاء،، تمحص وتبتلى قبل جوار الله في الجنة،/ وليد العاصمي
🌹لم يأت الإسراف في شريعتنا إلا مذموما،غير أن أخطره وأفجره إفساد الناس بعد صلاحهم (ولا تطيعوا أمر المسرفين الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون). /سعود الشريم
🌹من فتن الأمم الماضية : طاعة المسرفين (ولا تطيعوا أمر المسرفين) ، وهذه الأمة فتنتها (طاعة الأذلين) / عقيل الشمري
🌹أعظم الإسراف: الإفساد في الأرض{ ولا تطيعوا أمر المسرفين الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون}/ محمد الربيعة
🌹استغلالك الأزمات لترمي ذا الحق بأنه حزبي،إنما هو ديدن خصوم الرسل مع يقينهم بصدقهم(قالوا إنما أنت من المسحرين)استغلوا شيوع السحر فاتهموه به!. /سعود الشريم
🌹(إلا امرأته) (إلا عجوزا في الغابرين) حتى رقة الأنثى ولطف فطرتها تزول إذا كانت من (الضالين) /عقيل الشمري
🌹(إلا عجوزاً في الغابرين) داعية التحرر من العفاف، طال عمرها فأصبحت هرمة من تأمل (داعيات تحرير المرأة)وجدهن (عجائز)، وهذا من خذلان الله للقضية / عقيل الشمري
|