[أم حذيفة]

🍃🌸
🌴 تابع تدبر الربع ١٣٨ 🌴

🌹اتباع الحق أمر زائد على مجرد معرفته؛إذ ما كل من عرف الحق اتبعه،وكثير ممن عرف الحق يرده عن اتباعه كرهه له(بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون) /سعود الشريم

🌹كن من القلة الذين يشكرون (وقليل من عبادي الشكور)ومن القلة الذين يعلمون(ولكن أكثر الناس لا يعلمون)ومن القلة التي تحب الحق(وأكثرهم للحق كارهون) / سعود الشريم

🌹لا تعمم الحكم على الجميع { بل جاءهم بالحق (وأكثرهم) للحق كارهون} قد يكون بعضهم يؤمن بقلبه لكنه ساكت خوفا على نفسه/ محمد الربيعة

🌹ليست المشكلة في الحق،،المشكلة في أن: (أكثرهم للحق كارهون!) / وليد العاصمي

🌹﴿بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون﴾ يكرهون الحق لأنه يحرمهم من اللذات المحرمة، ويشتد أذاهم وحقدهم لمن يدعو إليه بقدر شعورهم بشذوذهم وفسقهم!. / د. رقية المحارب

🌹(ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السموات) بعض(الأهواء)لو أطلق لها العنان لأفسدت حتى (السماء) /عقيل الشمري

🌹يعرف الرجال بالحق،ولا يعرف الحق بالرجال؛لأن الرجل قد يتبع هوى،وأما الحق فمتبوع لا تابع(ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات واﻷرض ومن فيهن). /سعود الشريم

🌹اتباع الأهواء أصل الفساد{ ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السموات والأرض}/ محمد الربيعة

🌹كل فساد في الدول والمجتمعات فهو بسبب مخالفة الحق أو بسبب سوء تطبيقه ليوافق الهوى (ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض)/عبد العزيز الطريفي

🌹(ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض) (والذي أراه)(ومما لاشك فيه)(وحسب دراساتنا)لا تجدي هذه لإصلاح البشرية،/ وليد العاصمي

🌹(ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض!) مخالفة النص، هو هوىً لاعقل! يجب أن نقتنع بذلك،/ وليد العاصمي

🌹(ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن!!) للحق ميزة،،لو نزل لأفكار هؤلاء فسد وأفسد .والحق لا يَتَّبِع إنما يُتبع! / وليد العاصمي

🌹" ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن .. " كن مع الحق ...... ولو كنت وحدك ! يقال : اتبع الحق لتعرف أهل الحق ... ولا تتبع أهل الحق لتعرف الحق ! / نايف الفيصل

🌹كل المرابحات المالية في الدنيا قابلة للخسارة إلا المرابحة بالصدقة فلا خسارة فيها على الإطلاق (وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين)." الشيخ: سعود الشريم

🌹"وهو (خير) الرازقين" لا يرزقك فحسب بل رزقه أحسن الرزق وأهنؤه وأطيبه وأنفعه حين تنهض للحياة قم بهذا الظن لرزق ربك/ د.عبد الله بلقاسم