الموضوع: التدبر
عرض مشاركة واحدة
  #119  
قديم 11-01-2019, 12:06 AM
أم حذيفة أم حذيفة غير متواجد حالياً
مشرفة قسم الحديث
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 2,654
افتراضي

🌴 تابع تدبر الربع ١١٣ 🌴

🌹( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً ) "لا يعذّب الله من لم تبلغه الحجة وهو يريدها، ولكن يُعذّب من جاءته فأعرض عنها أو حرّفها لتوافق هواه ." / عبد العزيز الطريفي

🌹(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها) لمعرفة قُرب العذاب من بُعده انظر (لأفعال المترفين) في البلد / عقيل الشمري

🌹(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها) فسقُ أهل الترف في بلد ليس طبعيا،،إنه إيذان بقرب الهلاك،،/ وليد العاصمي

🌹(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها) لم يقل(أغنياءها) ﻷن المترف:من(أبطرته النعمة)فاﻷغنياء منهم (شاكرون) ومنهم (مترفون بطرون) / عقيل الشمري

🌹( وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها)فسق المترفين من غير رادع أمر مخيف، إنكار المنكر هي الوسيلة الوحيدة للنجاة !!/عايض المطيري

🌹(عدوا من المجرمين وكفى بربك هاديا ونصيرا) (ختمت باسمين جليلين)ففي التعامل مع الأعداء: نحتاج الهداية قبل الانتصار / عقيل الشمري

🌹الشكر يكون للسعي لا للإرادة .. الإرادة بلا سعي أماني كاذبة . / فراس الحبال

🌹{ ومن '' أراد '' الآخرة و'' سعى '' لها سعيها وهـو '' مؤمن '' .. } طالب الآخرة يحتاج إلى : • إرادة • سعي • إيمان/ نايف الفيصل

🌹هل تأملت قوله تعالى:﴿من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد﴾ لتعلم أنه لن يأتيك من الدنيا إلا ما قسم لك! فإياك أن تشغلك عن آخرتك. / د. رقية المحارب

🌹﴿فأولئك كان سعيهم مشكورا﴾ أيرهقك السعي للآخرة ولك رب يشكر خطاك الواهنة وجهادك المستمر للثبات بل ويضاعف أجرك لصدق إيمانك. ./ روائع القرآن

🌹{ كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا }إن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب ولا يعطي الدين إلا من يحب/ محمد الربيعة

🌹{ وما كان عطاء ربك محظورا } العطايا الربانية غير ممنوعة .. عليك الطلب . / وليد العاصمي

🌹" انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا " أهل الاخرة يتفاضلون أكثر مما يتفاضل الناس في الدنيا وكذلك درجاتهم تتفاضل . . /أبو حمزة الكناني

🌹(لا تجعل مع الله إِلها آخر فتقعد مذموما مخذولا) حين نفكر في من نعلق عليه أملا أونرجوه لحاجة ينالنا من الخذلان بقدر ذلك لكن مع الله لن نخذل / عبد الله بلقاسم
رد مع اقتباس