📚بـســم الله الــرحمــن الــرحيــــم📚
•┈┈┈••✦✿✦••┈┈┈•
●•• خلاصة اﻷجزاء ●••
🌿 الجزء الثاني عشر 🌴
•┈┈┈••✦✿✦••┈┈┈•
🔷سورة هود
👈🏻 سورة مكية
👈🏻 من مقاصد السورة : بيان منهج الرسل فى مواجهة قومهم المكذبين
🔹 مطلع " هود " حديث عن عظمة الله، بسعة علمه، وتكفله تعالى بأرزاق الخلق.
🔹 من صور عظمة القرآن أنه يتحدى المكذبين به في مناسبات مختلفة، فمرة بأن يأتوا بمثله، أو بعشر سور، أو بسورة، فلم يستطيعوا، مع أنهم أرباب البلاغة والبيان!
🔹 قصة نوح وتفصيل الحوار الذي جرى بينه وبين قومه، ثم أمر الله له بصناعة الفلك، وتفصيل حادثة الطوفان، وفيها دروس عظيمة جديرة بالتأمل،
← فقصة نوح في هذه السورة هي أطول سياق لها في القرآن.
🔹 في حوار نوح مع ابنه ما يبين أن حب الله في قلوب الموحدين أعظم من أي حب، ولو كان فلذة الكبد،
← وفيها : المحافظة على أدب الحوار مع القريب الكافر، فضلا عن العاصي المسلم، لعل الله أن يهديه.
🔹 في قصة هود نتعلم ان الاستغفار سبب لحصول القوة الحسية والمعنوية.
🔹 قوم هود كذبوه واتهموه بالمس، فصبر وتوكل على الله، فنجاه الله.
🔹في هذه السورة عرض لقصص كثير من اﻷنبياء وما لاقوا في سبيل الدعوة الى الله، ويظهر فيها عظيم شفقة اﻷنبياء على أقوامهم، ولكن لا حيلة في المعاند وصاحب الهوى.
🔹 في قصة شعيب يتجلى اهتمام اﻹسلام بالجانب الاقتصادي، ومراقبة الله فيه.
🔹 عرض مختصر لقصة موسى مع فرعون.
🔹 عرض لمشهد مهيب من مشاهد القيامة، وبيان مآل اﻷشقياء ثم السعداء.
🔹 ختمت السورة باﻷمر بالاستقامة والدعوة والصبر على ذلك ،فهذا معنى لو أهمله الداعية لتوقف، بل لخسر.
🔹🔷🔹🔷🔹
🔷 سورة بوسف :
👈🏻 سورة مكية
👈🏻 من مقاصد السورة : الوعد بالتمكين بعد الإبتلاء المبين ، تثبيتا و وعدا للنبى صلى الله عليه و سلم و المؤمنين.
🔹 يتحدث مطلع سورة يوسف عن أهمية الرؤيا، وإن كان الذي راها صغيرا؛ واهمية الاستماع لﻷطفال.
🔹 في بدايتها إشارة الى حسد إخوة يوسف له، وابتلائه بالجمال، لكنه ثبت فصارت العاقبه له.
🔹 قد يتقصد خصومك أذيتك، بل وقتلك، فتذكر : ﴿ إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصبِر فَإِنَّ اللَّهَ لا يُضيعُ أَجرَ المُحسِنينَ﴾( يوسف : ٩٠ )
🔹 ذكر قصة المراودة وابراز الصارف عن ذلك ألا وهو اﻹخلاص ،فما حظك منه لتواجه به الشهوات؟
🔹 قصة يوسف تدل على أن الدعوة الى الله إذا سرت في النفس، فلا يتوقف صاحبها عن الدعوة وان كان مسجونا!
••┈┈┈●•••❁❁❁❁❁•••●┈┈┈••
●•• وصل اللهم وبارك على النبي محمد ﷺ وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً ●••
|