🌅 *كونى من أهل القرآن*
🔮 *تدبر آية*
📎 *الجزء الرابع - سورة آل عمرآن*
🔹(وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ) 133
✏️أمرهم تعالى بالمسارعة إلى مغفرته وإدراك جنته التي عرضها السموات والأرض فكيف بطولها.
🕯تيسير الكريم الرحمن/ السعدى
〰〰〰〰〰〰〰〰〰
🏳لما رغب الله تعالى في الجنة قال: (وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة (سابقوا...)
🏴ولما اباح طلب الدنيا قال: (فامشوا في مناكبها)
⚠️فلا يصلح أن يكون العكس فيكون الإسراع والمسابقة للدنيا ومشي الهوينا للآخرة والحزم كله في قوله تعالى (ففروا إلى الله).
🕯د/ناصر العمر
〰〰〰〰〰〰〰〰
🖌 كل الطرق مراقبة بأحهزة ضبط السرعة ⛔️
إلا الطريق إلى الله مكتوب عليه ( و سارعوا إلى مغفرة من ربكم )
🕯نايف الفيصل
〰〰〰〰〰〰〰〰
🖌 من أعظم الغبن ، أن يخبرنا الله فى كتابه بأن جنته التى أعد الله لعباده المتقين ( عرضها السموات و اﻷرض )
ثم لا يجد أحدنا فيها موضع قدم
🕯نايف الفيصل
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
🌙 *العمل باﻵية* 🌙
🌈 اسبقى اليوم غيرك إلى عمل صالح رجاء أن تدخلى فى هذه اﻵية
➖➖➖➖➖➖➖➖
*(الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)*
[سورة آل عمران 134]
🖌 العفو أبلغ من الكظم ، ﻷن العفو ترك المؤاخذة مع السماحة عن المسئ و هذا إنما يكون ممن تاجر مع الله ، و عفا عن عباده رحمة بهم و إحسانا
💎 السعدى / تيسير الكريم الرحمن
〰〰〰〰〰〰〰〰
🖌 *( و الكاظمين الغيظ )*
إنهم ليسوا جمادات لا تشعر ، و لا تحس بل يشعرون بالغيظ و الحنق و اﻷلم ، و لكنهم يحبسونه و لا ينتقمون
💎 عبد الله بلقاسم
〰〰〰〰〰〰〰〰
🌙 *العمل باﻵية* 🌙
🌈 أكظمى اليوم غيظا و احتسبى اﻷجر عند الله ... رجاءا أن تدخلى فى هذه اﻵية و تكونى من المتقين [ *أعدت للمتقين* ]
و تكونى ممن يحبهم الله
*[ و الله يحب المحسنين ]*
🌙🌙🌙🌙🌙🌙🌙🌙
|