📝تعلمنا.....
ونستزيد...↪️
💡من الدراسة العلمية💡
📍أولا ً: نتعرف على آثار رحمة الله -عزّ وجلّ- من النعم الدينية والدنيوية من خلال تدبر:
《سورة الرحمن》
▫️التي افتتحها الله باسمه "الرَّحْمَنُ" الدالّ على سعة رحمته، وعموم إحسانه، وجزيل برّه، وواسع فضله،
↩️ثم ذكر ما يدل على رحمته وأثرها الذي أوصله الله إلى عباده من النعم الدينية والدنيوية والآخروية وبعد كل جنس ونوع من نعمه، ينبّه الثقلين لشكره،
🔅ويقول: {فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ}.
فعند قراءتك هذه الآية ⤵️
🔻استشعِر نعم الله عليك؛
🔻وهل أنت مكذّب بها! أم مؤمن شاكر لها؟؟
♡••••••••♡
📍ثانيا : نتعلم أكثر عن اسم [الرحمن] وصفة الرحمة من خلال تدبر:
《سورة مريم 》
▫️ فالظلّ الغالب في جو السورة هو ظل الرحمة الذي يتكرّر في ثنايا السورة كثيرًا؛ ويكثر فيها اسم "الرَّحْمنِ" (ذُكر فيها 16مرة).
🔻قف مع رحمات الله في ثنايا السورة وتدبّرها وتلمَّسها ستجد الخير الكثير يدفعك إلى استشعار رحمه الله بعباده وإحسان الظنّ به -سبحانه-.
🔦اعلم أنّ عدم تحويل المعارف التي نعرفها عن الله إلى حقائق نعايش بها الحياة
↩️جعلت في قلوبنا -مع زيادة المعلومات- ↔️ضعفًا في تعظيم الله.
❓كيف نتعايش؟
▫️مثلا رأيت مريضًا👇🏼
كيف يكون شعورك؟
⚡️إما أنّك تتلمّس فيه رحمة الله -عزوجل- وتتيقّن أنَّ في مرضه خيرًا في الدنيا والآخرة.
⤴️ فهذا حُسن ظنّ بالله لأنّه الربّ الرّحمن الرّحيم.
⚡️أو أنّك تشعر بظلم وقع عليه وتقول في نفسك (لِمَ فعلَ الله به هذا ؟؟)
⤴️ فهذا سوء ظن بالله.
🔻فالشر لا يُنسَبُ إلى الله عزوجلّ،
🔻وأسرارُ رحمته لا نستطيع أن ندركها؛
🔻لأنَّ رحمتَه سُبحانه متّصلة بعلمه وحكمته.
♡••••••••♡
🔄وهكذا مع كلّ أقدار الله -عزَّ وجلّ- لك أو لغيرك.
▫️فتيقّن أنّ هذا فيه خيرٌ ورحمة من حفظٍ للإيمان أو زيادةٍ في الأجور أو تكفيرٍ للسيئات أو ....
💡فكم من مريضٍ مَنَعهُ مَرَضُه عن الطّغيان وفتح له باب الذلّ والانكسار❗️
🌟وأخيرًا
♡تعلَّم عن رحمة الله.
♡وتفكَّر في آثار رحمته.
النتيجة ⤵️
♡يَقينٌ بعظيم وسِعَة رحمته.
🔦علم + تفكر← يقين.
♡••••••••♡
❤️ حياة القلوب في
معرفة علام الغيوب ❤️
التعديل الأخير تم بواسطة أم حذيفة ; 12-06-2021 الساعة 08:46 PM
|